أقبلت جدتي تحاكي من بعيد آهـ تعالو ياوريعاتي ابحكيلكم قصة المزيونه سندريلا
,,
كانت سندريلا مزيوووونة ومزين منها ومعها قروووش كوومات ثم عقب توفت امها وأعرس أبوها على حرمتن قشرى,
يوووووك ماالعن مرة ابوها ملعونه ماغير تجهد في الضعيفة سندريلا وتكرف فيها كرف الجحوش ليا من اصبحت الى من امست وكل ذا مير ماتبدي سندريلا أطلق من بناتها المهبل ,
وخرجت سندريلا المسيكينه للدكان مير تشتري اغراض لخالتها العوبا,, وشوي الا تلقى ذاك الرجال ويتنادى فيها
تعالي ياوريعتي هاك بهرجتس ..
قالت : والله انه ودي مير اخاف من خالتي العوبا
قالها: وشنهو ؟
قالت : خالتي مرت ابوي اتروع منها اخاف تدري اني اهرجك وتخبطني ,
الا وسندريلا تقوم تقرب منه شوي وهي خايفة ويقوم هو يعطيها ورقه ويقولها:
آهـ عاني ذا الورقه بطاقة عزيمة لن الملك بيعرس لولده شارل مير ودهـ يجمع بنات الديره ثم من يختار ازينهم..
وعودت الضعيفة لخالتها العوبا ياعساها بالحمى الي تهجدها هي وبناتها المهبل جعلهم الرجه أزود من مافيهن,
وكانت مرت ابوها ذيك بتنقز عيونها من محلها جعلها التفقع بس, يوم عانت الورقه بيد سندرلا إلا وتخمطها من ايدها وتوريها لبناتها وبغوا يتشققون من زود مافيهم من وناسهـ..
وكل وحده تهب على دولابها تنبش على لفاليف زينه تتخطمل فيه وتكشخ يوم عزيمة امير الديرة,,
وسندريلا يااا وننننة جوفي عنها , تدربل عليهم من بعيد , ويا ويل حالي عنها
مكسورتن لا حولن لها ولا قوة,
وافلحت تمرع في المطبخ تبي تغديهم ياجعلهم الغده الي تذبحهن ,
مير ياكلن ثم يطسن,
وتشوف كل وحده مرتزة قدام المراية يقالي تزبط للمعرس
وتهندم بعمرها وتقول في نفسها(الشين شين ولو غسل وجهه كل يوم والزين زين ولو توهـ صحى من النوم)
وسندريلا وريعتي المسيكينه , ياويل حالي عنها..ترقبهن يهبن وهن يزبطن اعمارهن, بيتنصصن بالعزيمة تلفعهن على ذا الخشششة ,
وهي ياويلي ويلااااهـ عنها تطامر بالمطبخ ماغير تنظف وتمسح من نييهـ ومن نيييهـ بعد ماطسو وذلفوا ياجعلهم مايعوّدون.. الا وتناقز عليها ذيك الخشّه من بعد ذاااك النور الي سطع قدام سندريلا
وتبدي عليها ذيك الساحره يهببب يا وجهها,وكانت بيغشى عليها من الروعة ياروعة قليبي عنها بس,
وتقوم ذا الساحره تلبسها ذاك الثوب الي مجازينه, وذيك الغوايش الي تقول انها مفصلة لها تفصيل, والعطر الي ريحته مثلما هبوب الشمال ليا هبت نسيمها من بادي الشمال,وذيك الكندرة الي محليتن رجلها زود..
وتقوم ذا السكنية وتحول النثلة لعربية يقودها خيل وخيال وتقولها:
اسمعي زين حصّني عمرتس
وافطني لنفستس
ولا تجي الساعة 12 الا وانتي رادتن هنيا ,
توحين العلم ولا لآآآآ ؟
ردت سندريلا: ابببشري ولا يهمتس.
وهي توصل للعزيمة ويوم انها دخلت ويقومون يشبحون فيها ويذكرون خالقهم من ملحن وزيانة فيها تطيح الطير من السما, ويلمحها شارل وهو يخق عليها لين النعّال ويقوم ويقعد معها وماغير يقصد فيها وفي ملحها وهي ماغير
تناظر للوطى من زود حياها الا وتصك الساعه 12 وتذكرت هرج السكنية علينا اسم الله
( لا تجي 12 الا وانتي هنيا )
( لا تجي 12الا وانتي هنيا )
( لاتجي 12 الا وانتي هنيا )
وتقوم تررركض من الروعه ماغير تطحس في ذاك القصر ويركض وراها شارل
ما غير يقضبها مع ثوبها ويقولها وهو مخترع : وشفيتس يابنت الحلال؟
قالت مقدر مقدر يبلي ارجع الحين البيت وداعة الله
ويقولها :ابك علامك والله ماتروحين,, مابعد تعشيتي يابنت الناس!!
, خلنا نتعشى ونعين من الله خير ثم سووي الي بخاطرتس ,ومن زود ماركضت تقوم تطيح هي الضعيفه ثم من تطيح كندرتها من رجلها ويركض شارل مطامرن وراها الا انه عجز يتلايمها ,
ويوم التفت الا يلقى كندرتها طايحة بالآرض منها وهو ياخذها .. ويووووووم اشرقت شمس باتسر(باكر)
وهو يفتر بالديرة مير يدور علاها ولا هوب لاقيها ولا هوب تلايم علاها,
ِحتّه (حتى) وصل لبيت خالتها العوبا الا وخواتها الثنتين كلن تداحش اختها وتسابقها ياجعلهم الماحق يمحقهم من وطية الارض , الا والأم تناظر بناتها وتعاين فيهم اركدو وكلن منكن بتتقايس الكندره ,
والاتجي الاولى اوووووك ياكبرن في رجولها يهوول من ماهال منه انس ولا جن ولا جات كبرها
وتجي الثانية تتقايسها والا هي تدخل بكبرها داخل الكندرة مابقى الا راسها يدخل ,الين ما عاين الخادم للأمير
مير يأشر له على البنية الي ترقب من ورى الباب يا ويل حالي عنها بس
الا وهي سندريلا
باديتن على شارل ولنه يوم لمحها تذكر ولا منه يحتاج يتوكد من قرارة ما في خاطرهـ
ويناديها آبك تعالي تقايسي مثل ما تقايسو جوز المهابيل ذوليّهـ
ولنها جات وتقايست الكندره ولنها قاااارتن عليها وعلى رجولها ياااااااا حرة اخواتها منها
ولامن توكد شارل الا وهو يقول:
لعنـبو ديـره مــاتلايــمت فيهـــا عليتس
ابي بنيه هي وحدها سمعت كلمة ابيتس
واخذها شارل للقصر وراحت يا ويل نياط قلبي عنها وسوو عرس ما من مخلوق ماسمع عنه بديرة عتيبه
كلللل ابوووها وقامو بحفلن سمع فيه القاصي والداني من عتيبه وديارها لين الجزيرة وابيارها
مير قصدو في ليلتهم وقامو يسايفون وقامو يلعبون للمعاريس
وخالتها وبناتها ماغير يطاققون روسهم مابهم الا حسافه على انفسهم
و آبك هذي قصتي لكن والعلوم ياعساها زينه ولاهيب شينه
وانتم توووحووون ولآآآ؟
